صحة
الدمى المحشوة: ليست للأطفال فقط.. بل ملاذ للكبار أيضاً!

كتب: أحمد السيد
راحة نفسية أم مجرد لعبة؟
تُعرف الدمى المحشوة بأنها رفيقة الطفولة، تحمل بين طياتها ذكريات جميلة وبراءة السنوات الأولى. لكن، هل فكرت يومًا أن هذه الدمى قد تجد مكانًا لها بين أحضان الكبار أيضًا؟ يبدو أن الأمر ليس مقتصرًا على الصغار، فالكثير من البالغين يجدون في هذه الدمى عزاءً وراحة نفسية، حيث يمكنها توفير دعم عاطفي في أوقات الحاجة.
عالم من الراحة بين يديك
لا يقتصر الأمر على مجرد لعبة، بل يتجاوز ذلك ليشمل الشعور بالأمان والاسترخاء، ففي خضم ضغوط الحياة اليومية ومتطلباتها، قد يجد البعض في احتضان دُمية محشوة شعورًا بالهدوء والطمأنينة. بعض الدراسات أشارت إلى أن الاحتفاظ بدُمية محشوة يمكن أن يساعد في تقليل مستويات التوتر والقلق.