ناريمان سداد تتألق في "بنت لفقيه"

تستعد الممثلة المغربية المتألقة ناريمان سداد لإطلالة جديدة على جمهورها من خلال الفيلم السينمائي المنتظر “بنت لفقيه”
فيلم بنت لفقيه
يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم من محتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعد تطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.
سيُعرض الفيلم في القاعات السينمائية المغربية ابتداءً من 5 فبراير القادم، ويُعتبر هذا الفيلم إضافة نوعية للسينما المغربية، حيث يتناول قصةً مُلهمةً لفتاةٍ مغربيةٍ طموحةٍ، تسعى لتحقيق أحلامها في عالمٍ مليءٍ بالتحديات.
قصة “فاطمة الزهراء”.. رحلة من البادية إلى المدينة

تدور أحداث الفيلم حول “فاطمة الزهراء”، الفتاة التي تنحدر من البادية المغربية، وتحلم بأن تصبح مُطربةً مشهورةً، ولكن تصطدم أحلامها بواقعٍ صعب في قريتها، فتقرر الهروب إلى المدينة الكبيرة لتحقيق طموحها، غير مُدركة للتحديات والمخاطر التي ستواجهها في رحلتها.
ناريمان سداد امرأة تدعم أحلام “فاطمة الزهراء”

تجسد ناريمان سداد في الفيلم شخصية “رقية”، وهي امرأة تعمل في شركة للإنتاج الفني، وتلعب “رقية” دوراً محورياً في قصة “فاطمة الزهراء”، حيث تلتقي بها مصادفةً في أحد الأعراس، وتقرر مساعدتها في تحقيق حلمها، وتُجسد شخصية “رقية” نموذجاً للمرأة المغربية القوية والطموحة، التي تسعى لمساعدة الآخرين وتحقيق النجاح في مجال عملها.
فيلم يجمع نجوم الصف الأول في السينما المغربية

يُشارك في الفيلم نخبة من نجوم السينما المغربية، من بينهم ابتسام تسكت، وربيع القاطي، وحسن فولان، ومراد حميمو، بالإضافة إلى ناريمان سداد، ويُعتبر هذا العمل إضافةً نوعيةً للسينما المغربية، حيث يجمع بين قصة مُلهمة وأداء تمثيلي متميز من قبل نجوم الصف الأول.
قصة واقعية تمس قلوب المغاربة

يُسلط الفيلم الضوء على التحديات التي يواجهها الشباب المغربي في سعيهم لتحقيق أحلامهم، ويُقدم قصةً واقعية تمس قلوب المشاهدين، كما يُبرز دور المرأة المغربية في المجتمع، وقدرتها على تحقيق النجاح في مختلف المجالات، يُذكر أنه صُوّر بين الرباط وسلا السنة الماضية.
يُعتبر فيلم “بنت لفقيه” إضافةً نوعية للسينما المغربية، حيث يتناول قصة مُلهمة ويُقدم أداء تمثيلي متميز من قبل نجوم الصف الأول، كما يُسلط الضوء على قضايا اجتماعية هامة، ويُبرز دور المرأة المغربية في المجتمع، ومن المتوقع أن يحقق الفيلم نجاحاً كبيراً بين الجمهور المغربي والعربي.