فن

مفاجآت الحلقة 13 من مسلسل قلبي ومفتاحه.. أسعد يكتشف الخيانة! ومهجة تطلب الطلاق!!

كتب: محمد صلاح الدين

شهدت الحلقة الثالثة عشر من مسلسل قلبي ومفتاحه أحداثًا درامية مشحونة، بدأت عندما اكتشف أسعد خيانة ميار مع محمد عزت! فبعد أن رآهما معًا في سيارة عزت، بدأ أسعد في التحري والبحث حتى وصل للفندق الذي شهد زواجهما السري. لم يواجهها مباشرة، بل حاول العودة إليها، لكنها رفضت بشدة.

لغز الزواج.. هل هو زواج رسمي أم مجرد علاقة؟

راود أسعد الشك حول طبيعة العلاقة بين ميار وعزت، فهل هي زواج رسمي أم علاقة عابرة؟ لذا، دبّر أسعد خطة ذكية، واتفق مع إدارة الفندق على منح ميار وعزت يومًا مجانيًا في أحد الأجنحة، ليتمكن من مراقبتهما. نعم، وضع أسعد كاميرا خفية في الغرفة، ليشهد بنفسه ما كان يخفيه القدر!

صدمة مهجة.. سر الرسالة يكشف زيف الحب!

في سياق مختلف، كشف عم نصر مهجة الحقيقة المرة: هو من كتب الرسالة التي تلقتها مهجة، وليس شناوي كما ظنت. مُسلّحةً بهذه الحقيقة، ذهبت مهجة لشناوي مباشرة، وطلبت منه الطلاق. اكتشفت مهجة، والدة أسعد، أن شادي زوجها لم يكن يحبها أبدًا! الحب كان من نصيب صديقه نصر، وقد تزوجها شادي فقط لإنقاذ الموقف بعد أن رأى أسعد الورقة المرسلة لها داخل الطعمية.

قلبي ومفتاحه

الطلاق والاعتراف.. نهاية علاقة مبنية على الخوف!

قررت مهجة الطلاق من شناوي، الذي اعترف لها بكل شيء، معترفًا بخوفه من أسعد، وحاثًا إياها على عدم إخبار أسعد بالأمر لتجنب إيذاء نصر. قرر شناوي أيضًا ترك العمل مع أسعد.

قلبي ومفتاحه

أسعد يضع خطة محكمة.. ومليون جنيه مقابل الحقيقة!

عاد أسعد مجددًا للفندق الذي شهد لقاء ميار وعزت، مستأجرًا جناحًا خاصًا ودافعًا ثلاثة أشهر مقدمًا. طلب من صاحب الفندق إبلاغه بأسماء النزلاء، وواعده بمليون جنيه مقابل اسم معين. وافق صاحب الفندق، وصعد أسعد للغرفة التي كان يتواجد بها عزت وميار.

مواجهة نارية.. غضب أسعد يبلغ ذروته!

التقى عزت وميار مرة أخرى في الفندق، بدعوة خاصة من الإدارة بمناسبة مرور 100 عام على إنشاء الفندق. اكتشف أسعد علاقتهما من خلال كاميرات المراقبة، مما أصاب قلبه بغضب وحزن شديدين. حاول الاقتراب منهم، لكن دموعه حالت دون ذلك.

تهديد ورفض.. مصير إسماعيل وشقيقته!

هدد إسماعيل شقيقة أسعد بفضحها عبر فيديو مسجل، إن رفضت الزواج منه. فكّرت شقيقة أسعد في الأمر رغم رفضها الأولي. تنتهي الحلقة بمواجهة مثيرة بين أسعد ومحمد عزت أمام منزل الأخير.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى